في حالات عديدة، نكون مدركين لعدم صحة الصورة المثالية التي نخلقها للطرف الآخر، وندرك أن ما نحبّه حقاً هو فكرة الوقوع في الحب، وليست شخصية الطرف الآخر أو وجوده الفعلي في حياتنا
التعرض للرفض في العلاقات يطرح أسئلة عديدة لا إجابات لها، فلا أحد يختار الإنسان الأفضل في الحب، بل الشريك الأنسب له تحديداً، مما يجعل المقارنات ساحة قتال غير منصفة لأيّ من المشاركين
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- “ما أهمية ما تؤمنين به عن الحب؟” | اليس سبع
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى