قضيت أول يومين لي في تركيا دون توازن، كسرتُ صحوناً وسكبتُ أكواب الشاي وبكيتُ كثيراً بسبب رجفة يدي، جسدي هو من شعر بالغربة هذه المرة
هنا في الغربة البعيدة يقولون كلمة “غريب” بكل وضوح وصراحة، والغرباء هم نحن الذين لم نعتد نعيق الغربان في الصباح، ونتردّد عند قول “بونجور” إن كانت الـ”و” الأولى أم الأخيرة مضمومة أكثر؟
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- إلى أين سنذهب إن اندلعت حرب جديدة؟… حلم العودة إلى “البلد” اندثر مع تسليم الأوراق السورية | مايا الجرف
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى