لا أنكر أن هاجس الأبوة قد يسكنني أحياناً، فهي مسألة فطرية تتعلق بطبيعتنا كبشر، وأن غصةً ما أبتلعها بحرقةٍ، عندما أشاهد أخي يداعب ويضحك مع ابنتيه. بالتأكيد أفتقد أحياناً سماع كلمة “بابا”، كأي عزب آخر بلغ من العمر عتيّاً. ولكن مسألة الإنجاب هي مسؤولية كبيرة في هذه البلاد، وقد تكون بمثابة جريمة موصوفة
أن تكون عزباً في سوريا، فأنت في نظر بعض جمهور المتزوجين شخص مرتاح تعيش على مهل، يوماً بيوم، لا تحمل همّاً، وحرٌّ في سلوكك وتصرفاتك، غير عابئ بالعادات والتقاليد والمناسبات الاجتماعية التي قد تكبّل المتزوج أو المتزوجة، والواجبات التي تثقل كاهلهم/ ن مادياً ومعنوياً، ومشكلات الأبناء وتربيتهم وتعليمهم، وأعباء المعيشة التي تكسر الظهر
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- نعمة أم نقمة؟ أن تكون أعزباً في سوريا | علاء زريفة
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري