على الرغم من تناقص عدد قرّاء الرواية، وقلّة عدد النُّسخ المطبوعة، وغلاء أسعار الكتب، إلا أنّ عدد الكُتّاب في العالم العربي، في ازدياد ملحوظ. عِلماً أنّ الكتابة بوجه عامّ لا تُقدِّم بدائل للعيش لدى أكثرية هؤلاء الكُتّاب.
فما هي وِجهةُ نظرِ الروائيِّ العالميِّ (جوروج أورويل) في ذلك؟ وما حاجة الكاتب لأن يكتب، وسط أُمّةٍ “لا تقرأ”، وما جدوى ذلك؟ الكاتب والباحث حازم نهار يُحدّثنا في “رُواق”.
إعداد وتقديم سائد نجم