شارك البودكاست

بعد كلّ مواجهة في المشهد الكلاسيكي للاستعمار، يضبط العساكرُ إيقاع اقتحامهم المنازل بأعقاب البنادق والبساطير، بينما ينشغل المثقفون بإخفاء أدلّة اشتباكهم مع الواقع، خشية الاعتقال أو حتّى الإعدام.

فما الذي يدفع الاستعمار لملاحقة الكُتب؟ ولماذا اختار المُثقّفون في فلسطين “دفن الكتب” للنجاة بها؟ الكاتب والروائي وليد الهودلي، يُحدّثنا في “رُواق” عن تجربته.

Series Navigation<< الثقافة الشرقية… بين الموضة والسطوة الغربيةإن كنت في جزيرة وحدك… أي كتاب ستقرأ؟ >>