شارك البودكاست

في سياق الضجة التي رافقتْها، أثارتْ مسيرة الأعلام “الإسرائيلية” في القدس النقاش حول الرموز ودلالاتها العميقة، المتجاوزة لتمظهراتها المباشرة والمؤقتة. فبغضّ النظر عن الوسيط الذي تتخذُه، وهو في هذه الحالةِ قماشٌ يُسعَّر ببضعة قروش، تحمل الرموز شِحنة نفسية عالية، تحتّم الحضور الانفعالي، ومن ثم التفاعليَ معها. فما هي هذه الطاقة الخفية في الرموز، كالأعلام وغيرِها؟ ما الذي تعنيه، ومن أين تستمد هذه المعاني؟ الباحث في علم الاجتماع بلال سلامة، يُحدّثنا في “رُواق“.

Series Navigation<< موت المؤلف في العصر الرقميهل تُبدع الأحلامُ أعمالاً أدبية؟ >>