لا توجد قصةٌ للاجئين أو النازحين إلا وهي محفوفة بالآلامإلا حكاية لاجئي الأندلس الذين سكنوا الشام ومصرملكٌ أمويٌّ بنى الأندلس لتشبه صورة ما بناه أجداده في الشامولمّا بعد قرونٍ هُجّر العرب والمسلمون من هناكلم يكونوا لاجئين أو نازحين في ديارهم الجديدةذلك أن الملك الأموي كان بنى مسقط رأسهمعلى صورة مسقط رأس أجدادهفصار النازحُ مسافراً واللاجئ عائداً إلى بيتههي أندر قصص اللجوء في التاريخبطلها أولُ ملوكِ بني أمية في القارة الأوروبية
- السودان.. العربية الفصحى بأكثر من لسان
- ضرب شاعر عربي وإسالة دمه في مجلس ملك.. حقيقة أم خيال؟
- “أصل النحو العربي” قصة غموض انتهت إلى غاية الوضوح
- “النحو العربي” ضبط اللسان العربي، فتحوّل إلى غرض جديد من أغراض الشعر
- حطان بن المعلى
- بَطَلُها أول ملوك الأمويين في أوروبا.. قِصةُ لجوءٍ بلا آلام!
- ابنُ سِيْدَهْ أم هو ابن سيّدة؟ أم ابن سيِّدِهِ؟
- “الساسانية” نسبة مجد صارت نسبة قذف وتحقير وإذلال
- “قصة اللغة العربية” الوجه الحزين للغة العربية
- التضاد في اللغة العربية