حِينَ تُرهقنا الأسئلة وتخيفُنا الإجابة !
حِينَ يَفُوتنا العُمر بحثاً عنْ براهِين المجهُول وأدلّتِه المُستحِيلة !
حِينَ تُصبح خلفية أيامنا نبضاتُ قلبٍ لاَ يهدأ وأنفاسٌ تطلبُنا التوقف !
التعليق
الاسم *
البري الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
Save my name, email, and website in this browser for the next time I comment.
تعليق
Δ