في نهاية الحرب العالمية الثانية، ألقت الولايات المتحدة الأميركية قنبلتين نوويتين على مدينتي هيروشيما وناجازاكي اليابانيتين.
استسلمت اليابان وسخّرت السنين التي تلت الحرب لبناء الإنسان والمكان..
وكان أن أنشأت “حديقة هيروشيما التذكارية للسلام” لتكون أيقونةً عالمية للمسامحة والغفران، ولكن ليس أبداً للنسيان.