المسألة لم تعد خيارات أو أذواق.. المسألة متصلة بالمصداقية التي لا تعد تداعيات غيابها ولا تحصى. للخبر الكاذب والمشوه تداعيات لا تنتهي في لحظة التداول به وانما اذاها ممتد إلى وعي الناس.
- كيف سيكون تويتر في عهد ماسك
- تأثير عودة كورونا في أوروبا على خطط السفر
- أفلام ومسلسلات السيّر الذاتية .أم تزيد من شعبية الشخصية
- البرمجة العصبية وتأثيراتها على الأداء النفسي والاجتماعي
- تفضيلاتنا للاتصالات ما بين الهاتف أو التراسل
- متابعة الخبر ما بين الإعلام التقليدي والسوشيال ميديا
- الازياء التراثية في احياء شهر رمضان
- الظروف التي لا يمكن فيها مسامحة الآخر
- التقدير وأهميته وانعكاساته على حياتنا
- المناسبات الدينية وفرص التلاقي والتسامح