المسألة لم تعد خيارات أو أذواق.. المسألة متصلة بالمصداقية التي لا تعد تداعيات غيابها ولا تحصى. للخبر الكاذب والمشوه تداعيات لا تنتهي في لحظة التداول به وانما اذاها ممتد إلى وعي الناس.
- تأثير عودة كورونا في أوروبا على خطط السفر
- أفلام ومسلسلات السيّر الذاتية .أم تزيد من شعبية الشخصية
- كيف نتصدّى لمزوّري شهادة لقاح كورونا
- شكل اليوم الأول بعد انتهاء كورونا عالميا
- التصدي لمروجي شائعات علاج كورونا
- متابعة الخبر ما بين الإعلام التقليدي والسوشيال ميديا
- ما الذي قد يدفعك للتراجع عن مبادئك؟
- التمييز بين الصديق الحقيقي والصديق المزيّف
- لماذا نفضل اقتناء الأغراض المرتبطة بذكريات الماضي؟
- هل غيرت السوشيال ميديا من مفهوم الشهرة؟