فِي ظِلَالِ الخِيَانَةِ وَتَحَالُفِ الأَقْرَابِ مَعَ الأَعْدَاءِ، وُجِهَتِ الطَّعْنَةُ فِي ظَهْرِ مِصْرَ… مِنْ أَوْلَادِ عَمٍّ فَسَقُوا وَصَاحَبُوا الصَّلِيبَ!
وَبَيْنَ سُيُوفِ الخَوَارِزْمِيِّينَ وَرِمَاحِ المِصْرِيِّينَ، انْفَجَرَتْ مَعْرَكَةٌ هَزَّتْ مِيزَانَ القُوَى، وَأَعَادَتْ بَيْتَ الْمَقْدِسِ لِرَايَةِ الإِسْلَامِ بَعْدَ غِيَابٍ طَوِيلٍ.
غَزَّةُ صَارَتْ مِرْآةَ التَّارِيخِ…
فَكَشَفَتْ نِفَاقَ الأَعْرَابِ، وَعَوْدَةَ القُدْسِ، وَبُزُوغَ نَجْمِ الأَسْطُورَةِ قُطُز…
فَكُنْ مَعَنَا، وَاسْتَمِعْ لِحِكَايَةٍ سَتَشْعُرُ بِنَبْضِهَا فِي كُلِّ شَرْيَانٍ!
- E1 – ممالك خانت نفسها (عبد الرحمن الداخل)
- E2 – كماشة الولجة: حين طوّق الإيمانُ إمبراطوريةً كاملة
- E3 – حين صرخَ السلطانُ… ولم يُجِبْه النيلُ
- E4 – الحشّاشون – سِيَّافُ الظِّلِّ وَدَوْلَةُ الغَيْبِ
- E5 – حَسَنُ الصَّبَّاحِ وقلعة أَلَمُوت
- E9-مَعْرَكَةُ غَزَّةَ: حِينَ لَعَنَ التَّارِيخُ كُلَّ مَنْ طَبَّعَ!
- E6 – الْفَاتِحُ الَّذِي نَسِيَهُ التَّارِيخُ
- E7 – حروب الرِّدَّة… الجزء الأول
- E8 – حروب الرِّدَّة… الجزء الثانى
- E10-عرشٌ تُسقيهِ الدِّماء