معي في هذه الحلقة من كرسي الإثنين بثينة كاظم، صاحبة سينما عقيل، دار السينما الوحيدة في الإمارات المتخصصة في عرض الأفلام المستقلة والنخبوية والوثائقية. بثينة محبة جداً للأفلام بشكل عام والأفلام المستقلة بشكل خاص، وبدأت رحلة العمل قبل عشر سنوات تقريباً على تأسيس دار سينما بشاشة عرض واحدة للأفلام التي لا تتواجد عادة في دور السينما التجارية، إلى أن افتتحت سينما عقيل وبشكل رسمي في عام ٢٠١٨ وبمقر ثابت، بعد أن كان المشروع يقيم فعالياته في مناسبات محدودة وتحت مسمى “السينما الرحالة”. بثينة مستمرة في مشروعها لأنها تؤمن بضرورة وجود منفذ لمحبي الفنون البصرية، والفنون التي تخاطب الروح قبل العين، والفنون التي تعكس واقع وآلام وقصص ومشاعر أفراد كل المجتمعات، وخاصة مجتمع دبي المتنوع والمتعدد والمتفرد.
تحدثنا مع بثينة عن الفرق بين السينما التجارية والمستقلة، وعن المهرجانات السينمائية وأثرها وغيابها، وعن كيفية صناعة مجتمع محب لهذه الصناعة الفنية الخاصة وعن الأحلام الكبيرة.
حساب بثينة على انستغرام: butheinahk
موقع سينما عقيل: cinemaakil.com
شكراً لاستماعكم، ولمشاركة الحلقة مع من تحبون. نسعد كثيراً بتواصلكم وتعليقاتكم
#كرسي_الإثنين
See omnystudio.com/listener for privacy information.
- عيسى الحبيب – صانع أفلام ومحتوى وربما طبيب
- سعيد المري – الانتشار الكبير لرياضة البادل تنس
- فيصل فلكناز ويحيى محمد صالح – أصحاب تطبيق بقشة
- عبدالله المهيري – موظف حكومي صباحاً والكثير من الأشياء مساءً
- إبراهيم استادي – الإعلام والمسرح وأشياء أخرى
- 26. بثينة كاظم (صاحبة سينما عقيل) – ما هو الفرق بين الاستهلاك والاستلهام في عالم الأفلام؟
- جميلة أهلي والعنود مبارك – السياحة الداخلية والتوثيق وفن الاستكشاف
- علياء لوتاه ونورة بن كلبان – صاحبات ستوديو ميداف
- منار الهنائي – الفن والأدب الخليجي إلى العالمية عبر سكة الرقمية
- محمد الكعبي وسلطان البادي – ناقلا القصة الإماراتية الجميلة إلى العالم