أسفرت نتائج الانتخابات التشريعية الجزائرية المبكرة التي جرت في 12 يونيو الجاري، عن تصدر حزب جبهة التحرير الوطني الحاكم للنتائج، بينما جاء المستقلون في المركز الثاني وسجل الإسلاميون صعودا لافتا.
لكن لا أحد من القوى الفائزة تمكن من تحقيق الأغلبية، ما يمنح الرئيس عبد المجيد تبون إمكانية اختيار الشخصية المكلفة بتشكيل حكومة يرجح أن تكون ائتلافية.
وسجلت الانتخابات البرلمانية المبكرة الأولى منذ انطلاق الحراك الشعبي الجزائري، أدنى نسبة مشاركة شعبية في تاريخ البلاد، لم تتعد 23 بالمائة.في الأثناء، تثار الكثير من التساؤلات حول الأدوار المرتقبة للبرلمان الجديد داخليا أمام التحديات الاقتصادية والاجتماعية، وخارجيا من خلال امتلاك البرلمان لأول مرة في ظل الدستور الجديد صلاحية الموافقة على إرسال قوات من الجيش الجزائري لإحلال السلام خارج حدود البلاد.
هذه الأسئلة وغيرها يجيب عنها د.قوي بوحنية عميد كلية الحقوق والعلوم السياسية بجامعة ورقلة بالجزائر في نقاش شيق مع آمال العريسي.
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: مروان الوناس، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: محمود النجار.
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- بعد الانتخابات البرلمانية.. الجزائر نحو التغيير؟
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة