ضربت جائحة كورونا العالم فكانت السياحة من بين أكبر ضحاياها. أغلقت الحدود، وتوقفت الطائرات، وبدت المطارات التي لا تهدأ خالية، وأقفرت الفنادق، كما لم تكن من قبل. وقاربت خسائر هذا القطاع في العالم في الـ 10 أشهر الاولى من عام 2020 حوالي 1000 مليار دولار.
وبعد حوالي العام ونصف العام من ظهور الفيروس، بدأت تظهر بوادر تعافي قطاع السياحة في مناطق كثيرة من العالم، في ظل تخوفات من انتكاسة وبائية قد تعيد الوضع إلى المربع الأول.
فكيف أثرت الجائحة على السياحة عبر العالم؟ وما هي السياسات والإجراءات التي تقوم بها الدول لإنعاش هذا القطاع، بعد تناقص معدلات الإصابة بفيروس كورونا؟ وهل يشكل هذا الصيف بداية تعافي السياحة؟ وما هي أهم الوجهات الدولية المتنافسة على عوائد القطاع بعد الأزمة الاقتصادية الناتجة عن الجائحة؟ وهل يمكن الاعتماد على السياحة الداخلية في ظل التذبذب بين إغلاق الحدود وفتحها في بعض الدول السياحية؟
آمال العريسي، وضيفها في هذه الحلقة من “بعد أمس”، الدكتور الحسن حداد، وزير السياحة المغربي السابق، يناقشان هذه الأسئلة وغيرها.
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: محمد الطاهري، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: محمود النجار.
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- هل تتعافى السياحة من كورونا؟
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة