شارك البودكاست

صديقي الحبيب مصطفى الأفغاني، من خيرة مَن عرفتُ من طلاب العلم في نيوكاسل، تعلمَ العربيةَ من الصفر، وعانى وكابد واجتهد اجتهاداً عظيماً حتى وصل إلى مرحلة مبهرة، مع قلة المعين، وضعف الإمكانيات، وقصته شاهدٌ حيّ على قول العرب: ( من جدّ وجدَ) و (كلُ مَن سارَ على الدربِ وصلَ).

النشرة الأسبوعية مساءً كل يوم سبت من اختيار المحررين

نشرة أسبوعية مسائية من بودكاست فلسطين تصلُك إلى بريدك الإلكتروني، تُقدِّم أمتع وأفضل الحلقات من أكثر من ٣٠٠ برنامج بودكاست عربي نختارها لك لتستمع وتستمتع وتتعلّم.

Series Navigation<< اللهجة اللبنانية مع دريتانأدبُ الأكلِ والشرب >>