لم يعد للصحفي الفلسطيني في قطاع غزة أي حماية كفلها له القانون الدولي وقانون الحرب، إذ يتعرض الصحفيون – كما غيرهم من المدنيين – إلى استهداف مباشر مع عائلاتهم.
فقد الكثير من الصحفيين أفرادا من علائلاتهم، بل منهم من لقيت كل عائلتها حدفها جراء استهداف إسرائيل لمنازلهم.
نقابة الصحفيين الفلسطينيين، قالت إنها وثقت الاعتداءات الإسرائيلية ضد الصحفيين خلال الحرب على قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر الماضي، وعرضت تقريرا أصدرته لجنة الحريات التابعة لها، كشف عن تصاعد استهداف إسرائيل للحالة الصحفية الفلسطينية في الضفة وغزة بوسائل متعددة، بما في ذلك القتل والاعتقال والملاحقة ومنع التغطية الإعلامية، وصولًا إلى قصف المنازل، ورغم ذلك، ومع كل يوم جديد، تتزايد أعداد المفقودين في صفوف الصحفيين داخل القطاع.
الضيوف:
من غزة.. د. تحسين الأسطل، نائب نقيب الصحفيين الفلسطينيين
من غزة.. محمد أبو شحمة، صحفي
من خان يونس.. طارق دحلان، صحفي
إعداد وتقديم: عبدالله حميد
- الآلات والبشر… صراع التفوق وحروب الوجود والبقاء “الآلة أو البشر”؟
- جدري القرود… هل نحن أمام وباء جديد؟
- “ضيعة ضايعة” الرقم الصعب في الكوميديا
- من هي الشخصية النرجسية، ولماذا تحول حب الذات إلى وباء مع إنتشار وسائل التواصل الإجتماعي؟
- بعد أزمة القمح هل يصل الأمن الغذائي في اليمن إلى نقطة اللاعودة؟
- عشرات الصحفيين قضوا في حرب غزة.. الأهداف والتداعيات
- نجدهم بين الأزقة وعلى قارعة الطريق يبيعون المناديل ويمسحون زجاج السيارات، سكنوا الشارع فأطلق عليهم لقب أطفال الشوارع.
- السعادة واختلافها عند الشعوب والمجتمعات
- إيلون ماسك ومئة علامة استفهام؟
- بيان جمال مبارك: احتفال بالبراءة أم تمهيد للعودة للسياسة؟