إجازات قسرية مأجورة، فُرضت على 662 موظفًا في المديريات التابعة لوزارة الاتصالات في سورية، بموجب القرار53، الصادر مطلع العام الجاري. ما بين أصوات تنادي بتخليص المؤسسات من المحسوبيات والبطالة المقنّعة التي خلفها النظام البائد، ومخاوف من قتل رمزي يقصي الكفاءات ويزيد استقطاب الشارع، يتظاهر عشرات الموظفين منذ أسابيع أمام مبنى الوزارة، مطالبين بإعادتهم إلى العمل ورد اعتبارهم. فهل القرار 53، عقوبة جماعية وخطوة نحو الفصل النهائي أم إعادة هيكلة؟ هل يستند إلى معايير موضوعية أم تقارير كيدية؟ من المسؤول عن التقييم؟ وما مصير مئات العائلات التي تخشى التجويع؟ في هذه الحلقة، وثقنا شهادات عدد من الموظفين الذين شملهم القرار، وتركنا للوزارة حق الرد، في لقاء خاص مع مدير التطوير التقاني بوزارة الاتصالات أنس دهبية.
- قيس سعيّد وحكم الفرد المطلق.. تونس إلى أين؟
- زلزال شمالي سورية… لماذا لم تصل المساعدات؟ ومن يغيث المنكوبين؟
- صراع حكومتي الدبيبة وباشاغا.. ليبيا إلى أين؟
- حكومة نتنياهو وتحالف اليمين الإسرائيلي المتطرف.. أزمة عاصفة؟
- قطر بعد المونديال: كيف سيكون الوضع الاقتصادي؟
- الإجازات القسرية في سورية: لقاء خاص مع مسؤول بوزارة الاتصالات
- المنتخب المغربي… ما زال الحلم مستمراً؟
- هل فازت تونس على فرنسا حقاً؟ وكم سيقترب المغرب من كأس العالم؟
- المنتخبات العربية في مونديال2022: هل تكفي العاطفة للفوز؟
- الانتخابات النصفية… هل أضعفت الجمهوريين وترامب؟