بعد اجتماعات استمرت أسبوعين في مدينة بوزنيقة المغربية بين اللجنة المشتركة (6+6)، المكلفة من مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة في ليبيا؛ أعلن وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة مساء الثلاثاء، عن إرجاء التوقيع الرسمي على “اتفاق بوزنيقة” الخاص بالقوانين الانتخابية في ليبيا، التي ستؤطر الانتخابات التشريعية والرئاسية.
وكان لافتاً غياب رئيسي مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة الليبيين، عقيلة صالح وخالد المشري، عن الجلسة الختامية للاجتماعات.
فلماذا أرجئ التوقيع على هذا الاتفاق رغم إعلان اللجنة عن وصولها إلى اتفاق كامل حول القوانين التشريعية والرئاسية؟ وما مصير هذا الاتفاق والانتخابات الليبية عموماً؟ حلقة جديدة من بودكاست <>“مواكبة”> نستضيف فيها الكاتب والباحث السياسي الليبي عبد الله الكبير.
- قيس سعيّد وحكم الفرد المطلق.. تونس إلى أين؟
- زلزال شمالي سورية… لماذا لم تصل المساعدات؟ ومن يغيث المنكوبين؟
- صراع حكومتي الدبيبة وباشاغا.. ليبيا إلى أين؟
- حكومة نتنياهو وتحالف اليمين الإسرائيلي المتطرف.. أزمة عاصفة؟
- قطر بعد المونديال: كيف سيكون الوضع الاقتصادي؟
- ما وراء إرجاء التوقيع على “اتفاق بوزنيقة” حول الانتخابات الليبية؟
- المنتخب المغربي… ما زال الحلم مستمراً؟
- هل فازت تونس على فرنسا حقاً؟ وكم سيقترب المغرب من كأس العالم؟
- المنتخبات العربية في مونديال2022: هل تكفي العاطفة للفوز؟
- الانتخابات النصفية… هل أضعفت الجمهوريين وترامب؟