قرأت “مأساة أن تكون جادًا” للكاتبة السعودية هاجر سعود (دار أثر، ٢٠٢١) بناء على توصية حسين الضو بكونها مجموعة قصصية محلية مختلفة ومميزة عن السائد على الساحة. وبمجرد بدأت بالقصتين الأوليتين، أدركت إنها فعلًا مختلفة ومميزة. فسواء تناولناها من ناحية شكلها أو موضوعاتها أو أسلوبها، بنقدر نتكلم عن تجربة جديدة بحق وحقيق.
ولذلك مو غريب إني أقرر أخصص ليها حلقة، ولا غريب إني أستضيف وياي حسين عشان نتكلم عن المجموعة القصصية وفن القصة القصيرة كتابة وتلقي.
ومجموعة “مأساة أن تكون جادًا” هي الكتاب الثاني لهاجر بعد كتابها “سفر اللامعنى” الصادر عن دار مدارك عام ٢٠١٩.
أستقبل تعليقاتكم واقتراحاتكم وانتقاداتكم على إيميل كتبيولوجي:
[email protected]
أو على حساب كتبيولوجي على تويتر وانستغرام:
twitter.com/kotobiology
instagram.com/kotobiology
أو على حسابي الشخصي:
twitter.com/neo7ussianism
وحساب حسين الضو الشخصي أيضًا:
twitter.com/hussain_aldhaw
- الهويات المقتولة: لماذا يدعونا أمين معلوف للخنوع للغرب؟
- كيف أصير قارئ تاريخ أفضل؟
- ١٢ شهر ١٢ كتاب (٢٠٢٢)
- لماذا نقد النقد؟ | مع ندى الهتاري
- ١٢ شهر و١٢ كتاب
- مأساة ألا تقرأ القصة القصيرة
- في أثر إيمان مرسال
- هل للرواية قيمة معرفية؟
- ولكن بعض الحيوانات أكثر تساويًا من غيرها
- رذيلة التخصص: كيف تسطح التخصصات فهمنا للواقع؟