يَصيرُ الفرد حرًّا حينما يمتلك ناصيته ويكون سيّدًا على نفسه لا سيدَ غيره عليها؛ تلك “حرّيّةُ الأوّلين” أو حرّية القدامى. ويكون الفرد، كذلك، حرًّا حين يستقلُّ بشأنِه الخاصّ: بتجارته ومعامَلاته مع أقرانه في المُجتمع وحياته الخاصّة؛ وهذه “حرّيّة المحدثين” أو الحُرّيَّة الخاصّة، وهي درجةٌ أعلى من “حرّيّة القدامى”؛ أي من مجرّد الانعتاق من ربقة استعباد لشخصٍ أو جماعةٍ. Listen to “مصطفى إن شاء الله | سؤال الحُرية الفردية بين العام والخاص” on Spreaker.
- عبير سليمان | لماذا نحتاج إلى الله؟
- وجه الحقيقة في فيلم تشريح السقوط | باسم سليمان
- العرض المسرحي.. لحظة حاسمة بين فضاء اللعب وفضاء الفرجة | سامر محمد إسماعيل
- الترجمة إلى المحكيَّات المحلية.. ثقافة الصابون | ريم حبيب
- عصور حضارة وادي الرافدين القديمة | أ.د.نائل حنون
- مصطفى إن شاء الله | سؤال الحُرية الفردية بين العام والخاص
- أحمد دلباني | غيبةُ الـ”كُوجيتو” العَربي
- د. عقيل سعيد محفوض | العرب ومشكلة الدولة
- لويس صليبا | قراءة نقدية في كتاب “السلطة في الإسلام” لعبد الإله بلقزيز
- بَسكال لحُّود | أتكره الحرب أكثر.. أم نفسك؟