إذا لم يوجد مشروع بديل لمواجهة الفكر الماضوي وخلط الدين بالسياسية، ستظل الفرصة قائمةً لدى الإخوان للعودة، طال الزمان أو قصرالإخوان يدركون أن أردوغان لم يحتفظ بهم سابقاً كي يضحّي بهم اليوم، لأنه لا يزال الطرفان داخل صيغة الاستخدام نفسها، فكل منهما يستخدم الآخر طبقاً لمصالحه وبانتهازية
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- غياب الإخوان المسلمين عن الساحة… أهل كهف أو شدّة وتزول؟ | سامح عسكر
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى