في عمر الخامسة عشر، كان أبي يمضي من القرية يومياً للعمل في بيروت، ما جعله يبتعد عن العائلة، ليجني المال ويحصل على استقلالية معينة. كان يذهب مع رفاقه إلى بيوت عاملات الجنس، وتكلّم عن بيت معين في ضواحي ساحة البرج: “آه يعني، أول مرة ما كانت مع ماما؟!”يستخدم الفرنسيون عبارة “من الخامسة إلى السابعة بعد الظهر”، دالين على علاقة جسدية خارج إطار الزواج، تحصل بين هاتين الساعتين، حيث يمكن للشريكين التحجّج بالتأخر في العمل
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- يوم سألت أبي عن “عذريته” | شربل كامل
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى