تنطلق السيارة، فيبدأ بصوت مرتفع يصل حتى السائق في الأمام بالدعاء الشهير: “اللهم عليك باليهود والنصارى والكفرة. ألتفت بشكل مفاجئ له، اجتاحني الرعب، ربما يكون مجنوناً أو إرهابياً
هؤلاء البشر لن يفهموا أبداً أنني من دراويش الشيخ عبدالباسط عبدالصمد. لن يدركوا انزعاجي يوم إجازتي الوحيدة من أحلام غير مكتملة. لن يتفهّم أحد ما يدور بداخل فتاة قبطية تحارب أشباح الغضب من مواقف يومية متكرّرة…
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- في الصمت والغضب… يوميات فتاة قبطية في المواصلات العامّة | مريانا سامي
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى