والديّ حظيا باسم جميل كـ”baby boomer”. أما من لحقني فهو Millennium والأخير هو Z . ألا ترين أنها أسماء جميلة بخلاف اسمي: “الضائع”؟
اسمي ضائع، ويقولون لي: اسم على مسمّى. لك أن تتخيلي كمية التنمر الذي حصلت عليه في صغري وحجمها، واسمه حينها لم يكن التنمّر، ولم يكن أمراً معيباً
نظر إلى الطبيبة وكأنه تيقن من أمر ما نتيجة عدم تفاعلها معه بالشكل الذي كان يتوقعه، وقال: “السود عيونو؟”! فقالت له بتأثّر: “يا ولى”! فاكتشف أنها من الجيل نفسه، وشرعا في البكاء معاً
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- الجيل الضائع في “السود عيونو؟… يا ولى” | علي ملحم
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى