باتت أهازيج العرس الفلسطيني في جوهرها، أداة مهمة في مواجهة تحدّيات الواقع المعاش، ووسيلة بسيطة للتغلّب عليه وهزيمته ولو لفظيّاً
العرس بات وسيلة للتفريغ والتعبير عن مشاعر عديدة مرتبطة بالواقع الشّعبي المعاش، فهو بمثابة الرصاصة التي لم يستطع المقاوم إطلاقها، والحرية التي لم يستطع الأسير أن ينولها بين الأسوار، والبلاد البعيدة التي تجعلها جملة واحدة فقط قريبة جداً
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- العرس الفلسطيني… أكبر من مجرد فرح | عامر المصري
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى