في منزل الشيخة، تعرفت إلى فتاتين كانتا تقدسان الشيخة وتخدمانها في بيتها الفخم الكبير. كانت الفتيات هناك مسحورات تماماً، وكنَّ مستعدات للبكاء إذا ما قامت بمدحهن أو إن دعت لهنَّ
تسللت إلى الطابق السفلي، وفجأةً ظهرت الشيخة من خلفي. أخذت السيجارة مني وأطفأتها في فخذي، نظرت إليَّ وبابتسامة خبيثة قالت: “إن كنتِ لا تستطيعين تحمّل هذا الحرق الصغير، فكيف لكِ بتحمّل نار الآخرة العظيمة؟”
تقيم سناء اليوم مع والدتها، لكنهما لم تتكلّما منذ أكثر من سبع سنوات. حتى أن سناء قالت إنها تخلت عن الزواج وعن الرغبات الدنيوية لأنها تريد تكريس نفسها، جهدها ومالها، في سبيل الشيخة
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- في فصل البنات عن أمّهاتهنَّ… تجربتي مع نهج القبيسيّات في التربية | راوية الشهبندر
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى