عبد الحليم شبانة، المعروف بالاسم الفني عبد الحليم حافظ، كان ولا يزال تدور حوله أخبار مختلفة عديدة، كما العديد من الآراء المتباينة حوله وحول حياته. قال لي جدي مرّةً، وهو الذي تربطه علاقة قرابة بعبد الحليم، كونهما “أولاد عمّ”: “هذا التباين يرجع إلى حب حليم للخصوصية الشديدة، فلا يمكنك إيجاد شخص واحد يعرف كل شيء عنه، بل إن كلاً منا كان يعرف القليل”
كثيراً ما أخبرني والدي عن حب عبد الحليم للحياة، وعلى الرغم من قسوة طفولته إلّا أنها لم تكن بالشكل الذي نتخيله، فحب أخته “عالية” له هوّن عليه مرارة الأيام في صغره، وحب جميع الناس له هوّن عليه مرضه الشديد وآلامه المختلفة
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- عندما أخبرني جدّي عن ابن عمّه عبد الحليم وخوفه من “بطش النظام” | رؤى شبانة
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى