شارك البودكاست

آمنة أبو صفط: “لطالما ألهمتني مشاهد الخراف التي تستدل على حملانها وسط العشرات منها من خلال شمها، لكن الأمر أكثر تعقيداً عند البشر” 

رشا عمران: “هل ثمة رائحة خاصة بكل طفل لا تنساها أمه؟ لا أظن هذا، ما يحدث هو أن الخيال يدخل إلى الذاكرة ويتواطأ معها على اختراع ما نسميه رائحة أطفالنا كي لا نخرج عن سردية الأمومة” 

Series Navigation<< في حياتي رجالٌ لا يعرفون الحب | ولاء عوّادعندما أخبرني جدّي عن ابن عمّه عبد الحليم وخوفه من “بطش النظام” | رؤى شبانة >>