آمنة أبو صفط: “لطالما ألهمتني مشاهد الخراف التي تستدل على حملانها وسط العشرات منها من خلال شمها، لكن الأمر أكثر تعقيداً عند البشر”
رشا عمران: “هل ثمة رائحة خاصة بكل طفل لا تنساها أمه؟ لا أظن هذا، ما يحدث هو أن الخيال يدخل إلى الذاكرة ويتواطأ معها على اختراع ما نسميه رائحة أطفالنا كي لا نخرج عن سردية الأمومة”
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- “رائحة طفلتي”… أو سردية الأمومة البديلة بكلمات الشاعرات العربيات | سنابل قنو
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى