التقيت أول مرة بمحمد في ملتقى الأدباء (إيه، نفس اللي التقيت فيه بندى الهتاري أيضًا) ضمن ندوة تكلم فيها عن بعض استبصاراته ونقوده للمشهد السينمائي المحلي. وبحكم كونه كاتب يميل للأدب قبل تحوله لكتابة السيناريو، فكانت أحاديثه دائمًا تتخللها جزئيات مبنية على تجربته بين عالم الأدب ومن ثم عالم السينما. ومن يوم لقائنا وأنا ودي أسجل معاه حلقة نسولف فيها بأريحية أكثر عن تجربته المثرية. وبمجرد صارت الفرصة في مهرجان الكتّاب والقراء، قلت لازم إني ما أفوتها.
محمد البشير، كاتب وقاص وسينارست. نشر مجموعتين قصصيتين، مثل عبق النافذة ونفلة، وله مؤلفات أخرى مثل “تلقي الرواية السعودية في الصحافة: صحيفة الرياض أنموذجًا” و “كما الماء: تأملات في السينما السعودية”. محمد اليوم رئيس لجنة السينما بجمعية الثقافة والفنون بالأحساء، والمشرف على المقهى الثقافي بالأحساء أيضًا.
أستقبل تعليقاتكم واقتراحاتكم وانتقاداتكم على إيميل كتبيولوجي:
[email protected]
أو على حساب كتبيولوجي على تويتر:
twitter.com/kotobiology
أو على حسابي الشخصي:
twitter.com/neo7ussianism
- الهويات المقتولة: لماذا يدعونا أمين معلوف للخنوع للغرب؟
- كيف أصير قارئ تاريخ أفضل؟
- ١٢ شهر ١٢ كتاب (٢٠٢٢)
- لماذا نقد النقد؟ | مع ندى الهتاري
- ١٢ شهر و١٢ كتاب
- كيف يكتب الأديب السيناريوهات؟ | مع محمد البشير
- في أثر إيمان مرسال
- هل للرواية قيمة معرفية؟
- ولكن بعض الحيوانات أكثر تساويًا من غيرها
- رذيلة التخصص: كيف تسطح التخصصات فهمنا للواقع؟