شارك البودكاست

غرفة عمر موسى، الطفل العربي الأصل الذي يعيش في أميركا، مليئة بالرسومات المبعثرة. رسوم متقنة أبدعتها مخيلة عمر وأصابعه لأبطال خارقين، وعوالمَ مختلفة.

عمر في الصف السادس، حاله كحال الكثير من أقرانه يفضل الجلوس على التلفاز أو الألعاب الالكترونية على الوظائف المدرسية أو الدراسة عن بعد.

على الجانب الآخر من العالم، مجاورة في القاهرة بين رسام مصري متمرس، محيي الدين اللباد، ورسامين عرب آخرين سعى لتحقيقها مرب فلسطيني يدعى منير فاشة. قصة المعلم منير حالة فريدة في العالم العربي. لم تقتصر آثارها على قطره المحدود، بل امتدت إلى دول عربية أخرى، ووصلت أميركا والهند والمكسيك. بعد تجربته مع توقف التعلم الرسمي في المدارس والجامعات، يؤمن منير فاشة بأن الجائحة تقدم للآباء والأمهات فرصة لتطوير فرص أبناءهم في التعلم. فهل هناك فرصة للتعلم في البيت؟ وكيف يمكن تحقيق ذلك؟

Series Navigation<< ‏ من صيادي الماموث إلى حراس الأفوكادوكيف تصنع البيتكوين في بيتك؟ بودكاست فصول >>