شارك البودكاست

وصل قيس سعيد إلى رئاسة تونس، مهد ثورات الربيع العربي، من خارج المنظومة السياسية والمشهد السياسي لعشرية ما بعد ثورة “الياسمين” التي أطاحت بديكتاتورية الرئيس الأسبق زين العابدين بن علي.

وكما أثار الصعود المفاجئ لسعيد إلى هرم السلطة الكثير من التساؤلات، بل والحيرة، لا يزال الرجل يثير الكثير من الجدل حول حقيقة مشروعه السياسي، خصوصا بعد قراراته الاستثنائية المتوالية منذ 25 يوليو 2021، والتي لا يتردد معارضوه في وصفها بالانقلابية.

 تتوالى قرارات سعيد، ومعها يزداد الغموض حول ماذا يريد لتونس؟

 آمال العريسي، وضيفها في هذه الحلقة من “بعد أمس”، الدكتور عز الدين عبد المولى، مدير إدارة البحوث بمركز الجزيرة للدراسات، يرويان قصة وصول قيس سعيد إلى رئاسة تونس، ويجليان حقيقة مشروعه السياسي، كما يناقشان تداعيات سياسات سعيد على راهن ومستقبل تونس وثورتها.

ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB

بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: محمد الطاهري، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: أحمد حسن.

Series Navigation<< هل تُوقف العقوبات بوتين؟هل تخشى جمهوريات سوفيتية سابقة من “مصير أوكرانيا”؟ >>