يمكن لأيّ منّا أن يقع في زلّة ما نتيجة سوء في التقدير، وتكون عاقبته وخيمة بسبب سذاجة في التفكير، فيحاول الإصلاح قبل فوات الأوان، إنما يجب عليه التروّي كي لا يندم على ما كان.
نروي لكم اليوم في بودكاست “حكواتي”، الجزء الثاني من حكاية حذاء الطنبوري، وكيف أعيت صاحبه الحيلة، بسبب فشل محاولاته المتكررة للتخلص منه.
الحكواتي: محمود حسن
الممثلون:
أيمن السالك
مازن لطفي
جمال عقاد
مهند منصور
رغدة الخطيب
عبد العزيز سويدان
بشير الحامد
ماجد الماغوط
أيهم سلمان
شهد قطريب
نص: علا جبر
تدقيق: إيمان العلي
هندسة الصوت: عرفات المنشد
- طرائف ونوادر العرب | لا تتذاكى مع شخص لا تعرفه
- طرائف ونوادر العرب | الطمع ضر وما نفع
- طرائف ونوادر العرب | ما يبقى في السماء للفقراء
- طرائف ونوادر العرب | عاد إلى عقوق أمه
- طرائف ونوادر العرب | إذا استقضيتك حاجة.. فاقضني باثنتين
- حذاء نحس أودى بصاحبه إلى الحبس.. (2/2)
- طرائف ونوادر العرب | الأدب يغنيك عن النسب
- طرائف ونوادر العرب | لو لم تكن لي حاجة… ما أنخت ببابك
- طرائف ونوادر العرب | الحمد لله الذي مسخك كلبًا وكفانا حربًا
- طرائف ونوادر العرب | كيد النساء غلب كيد الرجال
تعليق واحد
[…] الجزء الثاني من هنا […]