شارك البودكاست

كثيرة هي المواقف التي انتقد نشطاء مصريون بسببها شيخ الأزهر، أحمد الطيب، لكن علاقته بالسلطة ليست “سمناً على عسل” عندما يتعلق الأمر بشؤون دينية وبواقع مؤسسات الأزهر وأدوارها. ويقول البعض إن “الإمام الأكبر” يجاري الرئيس عبد الفتاح السيسي في توجهاته، فيما يرى آخرون صورة أخرى في التفاصيل، ويرون في الشيخ الطيب “جدار صد أخير” أمام “تغول السلطة”.. فما هي الحقيقة؟ وما هي قصة العلاقة بين الأزهر والدولة في مصر؟ ومن هو أحمد الطيب وما هو مشروعه؟ وأين واكب السلطة ومتى واجهها؟ وإلى أين يسير مستقبل العلاقة الشائكة والمركبة؟

هذه الأسئلة وغيرها تطرحها روعة أوجيه، في حلقة جديدة من “بعد أمس”، على إسلام هلال، الباحث في الشريعة والقانون وعلم الاجتماع.. استمع للقصة كاملة..

ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.

تابعنا على إنستغرام | https://aj.audio/instagram

تابعنا على تويتر | https://aj.audio/twitter

تابعنا على فيسبوك | https://aj.audio/FB

بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. منتج الحلقة: يوسف النعيمي، محمد عابد، تصميم الصوت: ميشال بو داغر.

Series Navigation<< الإخوان المسلمون في مصر.. نحو خط سياسي جديد؟كيف نفهم “الدولرة”؟ >>