شارك البودكاست

فتحت الباب الخارجي، أطلّ شاب: مرحباً يا جار، هل شعرت بالهزة؟ نعم، شعرت بها ولا أعرف كيف سأكمل ليلتي حتى الصباح في انتظار أن يدفنني بيتي

نحسد الذين تدفنهم بيوتهم على أرض أحلامهم، إنّها كوارث طبيعية، لكن الكارثة غير الطبيعية هي أن تدفننا بيوتنا على أرض اللجوء المدفونة في الكوارث، ويُكتب على شواهد قبورنا: “وُلدوا هناك وماتوا هنا”

Series Navigation<< كيف استغلّ جمال عبد الناصر ضريح حسن البنّا للتخلص من خصومه؟ | معاذ سعد فاروقالخوف من الملوخية! | عامر المصري >>