رُسم على غلافه صورة شابين غريبي الملامح، يتبادلان القبل، دق قلبي بسرعة، شيء ما تحرك بعنف في أعماقي الساكنة، عرفت لاحقاً أنه مارد الغريزة، أخفيت الكتيب بالكيس، وتظاهرت أمام العائلة أنني أتفحص بقية الكتب، ثم تسللت إلى مكان قصي والتهمت القصة، كانت تزخر بكل ما هو حرام وممنوع وعيب”
أن تقرأ رواية ممنوعة أمر شبيه بتعاطيك مادة ممنوعة، ذلك أن في كلتيهما تأثيراً على «الدماغ»! وحقاً شعرت بمتعة وأنا أطالع رواية محظورة
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- قراءة تشبه “تعاطي موادّ ممنوعة”… مشاعر الكتاب “الحرام” | عمرو مجدح
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى