أشار ماهر فرغلي الباحث في الحركات المتطرفة إلى أن التنظيمات المتشددة تنتشر في بؤر التوتر. وفي حوار مع برنامج “الندوة” لفت فرغلي إلى أن الجماعات “الجهادية” تقوم بأنشطتها ثم تبحث عن دليل شرعي لها. أضاف: التنظيمات الإسلامية لها ثأر على روسيا منذ أحداث سوريا. وإذا استمرت الحرب سيزيد عدد المشاركين من هذه الجماعات، والغرب ليس لديه مشكلة في دعم الحركات المتشددة، طالما أن ذلك يصب في مصلحته. نجيب غلاب الباحث السياسي، قال إن إيران والتنظيمات التابعة لها انحازت في شكل كامل إلى روسيا، وتجربة توظيف الجهاد في إدارة الصراعات بين الدول أثبتت فشلها. جماعات البيئة المتشددة، هدفها ابتزاز الأنظمة.