عانيت من الخوف من كل شيء، من الله، من الغرباء والحيوانات، من التحدث بصوت عالٍ، من ركوب الخيل (خوفاً على العذرية)، من الرجل، من الظلمة، من بيروت، من الجنوب، من المسلمين، من اليهود، من الهواء ومن الماء
بعد أن تهدّمت أمام عينيّ أصنام آلهتهم المرئية والغيبية، تحوّلت من فتاة مطيعة تربّت على الخوف من كل شيء، إلى امرأة تحارب الأديان الذكورية والديكتاتوريات القمعية، التي لا زالت حتى اليوم أداة تخويف وإخضاع لشعوب كثيرة
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- أسيرة في سجنٍ كبير اسمه الخوف | باميلا غانم
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى