يردد المعترضون على الفيلمين الأردنيين “الحارة” و”بنات عبد الرحمن”، حججا مفادها أن “هذه الأفلام تهدد ثوابت وقيم المجتمع”، و”الشخصيات في الفيلمين لا تشبه الأردنيين ولا وجود لأمثالها في الواقع”.
كما يرى منتقدون آخرون أن مسؤولية الفن تعنى أن يكون تطهيريا، لا أن ينقل الواقع بسوداويته تلك.
في هذا البودكاست نقاش حول الفيلمين والجدل المستمر عليهما مع محمد هديب وهزار الحرك.
- الحارة وبنات عبد الرحمن: الفن ينبغي ألا يكون وسطيًا
- أغاني اليمن: أوابدُ شاهدة على الوطن السعيد
- سيّد خليفة… الوفاء لموسيقى السودان
- الموسيقى والفن التشكيلي.. علاقة حقيقية أم تداخل مفتعل؟
- الصوت بين مسرحي الأقوال والرؤى
- محمد فوزي… فنان جانَب السياسة لكنّه اكتوى بنارها
- العود الصنعاني… تعددت تسمياته وبقي النغم
- عندما صدحت الدمشقيات
- رائدات الغناء والفن في الشام
- فصل الحواس