شارك البودكاست

من قريته “بومندرة” نواحي مدينة زرهون دشن محمد الأشعري رحلة طويلة زاده فيها موهبة كبيرة ورصيد نضالي تعزز عبر محطات عديدة تنقل خلالها بين الصحافة والعمل الحزبي قبل أن يصبح رئيسا لاتحاد كتاب المغرب ثم وزيرا للثقافة. لكن الشاعر والروائي بقي مرتبطا بقرائه، يدهشهم مرة بديوان شعري ومرة برواية، فكان تقدير القارئ له مصحوبا بتقدير عكسه حصوله على أرقى الجوائز العالمية شعرا و رواية. اعتماد سلام تصطحبكم في زيارة لمكتبته هذا الأسبوع.

Series Navigationفي مكتبة سعدي يوسف >>