يأتي العيد الصاخب حاملاً لكم/ نّ، سؤالاً وجودياً خلف ضوضاء الهدايا والتوقعات الاجتماعية: “هل أنتم/ نّ راضون/ راضيات عن أنفسكم/ نّ هذا العام؟”
لا تنسوا/ ين الاحتفال بأنفسكم/ نّ مع نهاية هذا العام. اشتروا/ ين لأنفسكم/ نّ هديةً. تحدّثوا/ ن عن إنجازاتكم/ نّ وانتصاراتكم/ نّ باللهفة نفسها التي تتحدثون/ ن بها عن تجاربكم/ نّ المريرة، حتى تصبح أسلوب حياة فتنعم ذاكرتكم/ نّ بتجارب أفراحكم/ نّ وترسم على وجوهكم/ نّ البسمة
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- مع نهاية العام… اشربوا/ ن نخب انتصاراتكم/ نّ الصغيرة | ستيفاني غانم
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى