شارك البودكاست

يموت الشعراء قبل الرّوائيين والمسرحيين، وغيرهم من الأدباء، هذا ما توصّل إليه باحثٌ أميركي قبل حوالي عشرين عاماً.

اللافت في هذه الدراسة أنّها ترصد ظاهرة ممتدّة منذ قرون في عالم الأدب، طاولت أسماء مشهورين، تركوا أثراً عميقاً في الشّعر ورحلوا في سنّ الشباب.

فما سِرُّ ذلك؟ ما الذي قد يُعملُه الشّعر في ذات الشاعر؟ وما هو حال الشعراء الشباب اليوم، في الوطن العربي؟ الشاعر اللبناني محمود وهبة يُحدّثنا في “رُواق”

Series Navigation<< من يعترف بالكاتب إذا غاب المحتفون؟كرة القدم.. فرصة لقراءة ثقافية >>