شارك البودكاست

عرف جيلي الصدمات الجماعية، لما عشناه في الثورات، والأحداث الملحمية في السنوات العشر الماضية، لكن هناك صدماتي الشخصية، التي تتعلق بجسدي، وتعرّضي لعنف جسدي، وذكرى غائمة لتحرّش في فترة الطفولة

أمي مصابة بالأمر ذاته، فقد تعرضت لصدمة عنيفة بعد موت أمها، وهي في الخامسة عشر من عمرها، لكنها لم تكن تعرف الأطباء النفسيين في حينها

لحسن الحظ هناك أدوية الآن تعالج استعادة الذكريات. وصف لها الطبيب الدواء ذاته الذي أتناوله، علّنا ننجو، أنا وأمّي، معاً ونمضي قدماً إلى الأمام

Series Navigation<< مع نهاية العام… اشربوا/ ن نخب انتصاراتكم/ نّ الصغيرة | ستيفاني غانمحين يُغلق الأزواج باب الغرفة إيذاناً ببداية العلاقة… “ليلة الدخلة” بين الدراما والواقع | شارل عبد العزيز >>