البدوي لا يقول أحبك لفتاة بل “أريدك”، فالحب والحُبة تعني القُبلة، والبدوي لا يدعو الفتاة للخروج في موعد غرامي بل يدعوها للتعليلة، وهي جلسة غير سرية تجمع الطرفين ويتم فيها تبادل الشعر والغزل
حفيدات البدويات اليوم لم يتذوقن طعم الحرية التي تذوقتها الجدات، ولم يعرفن جلسات الحب التي جمعت الفتاة مع حبيبها قرب بيت الشعر على معرفة من عائلتها
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- قهوة وشِعر وغزل… التعليلة لا تكون إلا في الليالي غير المقمرة | عدي بسام
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان