توقفت الحاجة سرية عن الأكل منذ الأيام الأولى للحرب حتى أمست تتألم من وجع معدتها، ربما هذه حجتها لتوفير الطعام الشحيح للباقيين من أولاد وأحفاد، وربما حلّ الخوف مكان الجوع رحلت الحاجة هويدا بين كتابة هذا التقرير ونشره، بعد تفاقم وضعها الصحي بسبب كسر في الفخذ أصيبت به في الحرب، لم تتمكن عائلتها من إدخالها المستشفى أو الحصول على كرسي متحرك لتخفيف ألمها أو حركتها
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- يوميات من غزة (3)… “بكيتُ حين شربت ماءً نظيفاً وبارداً لأول مرة منذ بداية الحرب” | منى حجازي
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان