في الحلقة الثانية من “الساعة 25″، نتلصص على دفتر يوميات عامل معاصر..إنسان يشبه كثيراً.. يشبهني ويشبهك.. ظهره محنيٌّ على آلته منذ أول شعاع تلقيه الشمس على الأرض وحتى غروبها، تماما كما تنحني أنت على حاسوبك لساعات كل يوم.
- فيلم The Good nurse قتلتهم لأن أحداً لم يمنعني
- فلنركض معهم خلف الكرة!
- بين نعيم الجنون وجحيمه
- في مديح البطء.. الكسل سر النجاح؟
- العراق.. أن تتحدى الموت بالموسيقى
- يوميات عامل معاصر
- مصور ماوتهازون.. حكاية الكاميرا التي انحازت للعدالة
- أنا أخاف إذاً أنا موجود!
- سويني تود الحلاق الشيطاني لشارع فليت
- خيال الظل..كيف تسلّى أجدادنا!