“تعرّض ذات مرة في درس عام إلى أصول الديانة الإسلامية وهيّجه تصفيق أعضاء ‘تركيا الفتاة’ فبلغ به الحد أن نعت محمداً بالدجال واعتبره هو وبقية الأنبياء ‘أصحاب حرفة يجنون وحدهم مكاسبها’”
“جمال الدين، شأنه شأن كل الشرقيين، قادر على المجاملة عندما يلاحظ عجزه عن المعاداة… يضحّي بأفكاره الليبرالية ويعود مسلماً متحمساً مدفوعاً بكراهيته للإنكليز ورغبته في الاستحواذ على حق التحدث باسم المهدي بعد أن كان يظهر في الآستانة بمظهر المفكر المتحرر”
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- يوميات جمال الدين الأفغاني في باريس كما روتها تقارير البوليس السرّي الفرنسي | أحمد نظيف
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى