لم افكر بالدين ولا بالسياسة ولا بالشعارات الرنانة، ولا بماذا نادت النساء ولا ماذا أردن. كنت وحدي دون جماعة. لم أنضو، طوال حياتي، في أي مجموعة سياسية أو فكرية أو مطلبية، لكنني انضويت في مجموعة سرية ثائرة في نفسي اسمها “الأسئلة”
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- يومان كاملان لقول جملة واحدة: أريد أن أخلع حجابي | أحلام بشارات
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى