خرج المهندس علي شنيمر من قرية صغيرة في جازان منذ طفولته، ومنذ ذلك الحين وهي في قلبه دائمًا .. أصبحت بقايا القرية تستوطن قلبه وتسيّره إلى أن أرجعته مره أخرى إلى القرية ولكن بعد ٥٠ عامًا وبمشاريع تساعد على نهضة هذه القرية القريبة لقلبه.
مانجو جيزان وجبلية .. ماقصتهم ؟ وكيف ركز علي على الثروات الزراعية الموجودة في قريته وصنع من منتجاتها البدوية قصة تروى على مدى السنين .
تابعوا علي شنيمر على تويتر: @sheneamer
هذه الحلقة برعاية مرسول 🖤💚
استخدم الكود الخاص بأصدقاء مربع الرائعين
” مربع ” كلما طلبت من مرسول.
وانتظرونا الخميس المقبل 🖤