“مع الوعي لمخاطر الانزلاق في مفارقات تاريخيّة، نحاجج في هذا المقال الإسلاميين المشرقيين في ادّعائهم وجود نظام إسلامي سياسي متكامل صالح لكلّ زمان ومكان وقادر على مواكبة العصر بشروطه المادية وقيمه من حرية ومساواة”
“منذ ظهور الإسلام، لم يعرف المسلمون قبل القرن التاسع عشر ما يشابه المؤسسات التمثيلية التي شهدها الغرب في حضارات الرومان والممالك الامركزية الإقطاعية، ولم يوجد ما يشابه العقد الإقطاعي بحقوقه وواجباته أو المدن شبه المستقلة في شؤون حكمها”
“بعكس ما يبشّر به أصوليو المشرق عن وجود نظرية سياسية إسلامية متكاملة، فإنّ ضعف المؤسسات والجوانب المحاسبية والتمثيلية في المدرسة الفقهية ترك مصير الدولة بيد شخصية الحاكم وكفاءته دون وجود كوابح قوية لتسلّطه”
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- يدّعون امتلاكهم نظاماً صالحاً لكلّ زمان ومكان… أسطورة البديل الأصولي الإسلامي | أحمد بورزان
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري
- شيعة عثمان”… ظهروا بعد مقتل الخليفة الثالث ورفضوا بيعة علي بن أبي طالب | حامد فتحي”