حفظت فتىً، الحديث المنسوب إلى النبي، ونصّه: “عينان لا تمسهما النار: عين بكت من خشية الله، وعين باتت تحرس في سبيل الله”. السبب الأول هو ما يدفع المصلين في مثل تلك الأوقات إلى البكاء، لأن ذلك يعني “وفق مفهومهم”، أنهم يخشون الله. وبالرغم من أني لا أعلم سبب هذا الربط، لكن مشكلتي كانت أنني لم أبكِ
إذاً أنا أبكي، هكذا قلت لنفسي، لكني أبكي حين أفكر في معنى الآية لا حين أسمعها من شيخ يعلو نشيجه، وأبكي بسبب آيات تدور كلها حول حب الله لعباده ومعرفته بضعف النفس البشرية وإلزامية ارتكابها الأخطاء، ولذلك كتب على نفسه الرحمة قبل العذاب
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- يا شيخ… أنا لست ضعيف الإيمان، لكن أنت المخطئ | عبد الرحمن عباس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى